نشأت وأنا أسمع قصصًا عن ما يُسمى "العملاق اللطيف" لكن لم أقدر تمامًا مدى روعة روبرت وادلو حتى زرت ألتون بنفسي. عند وقوفي أمام تلك التمثال البرونزي، حاولت أن أفهم كيف سيكون شعورك عندما تنظر إلى شخص يقارب ارتفاعه 9 أقدام - إنه أمر يثير الدهشة!
وُلِدَ في تلك المدينة الصغيرة في إلينوي في عام 1918، لم يكن وادلو طويلًا فحسب - بل كان حالة طبية شاذة. أرسل غدده النخامية المفرطة النشاط جسده إلى حالة من النشاط المفرط، وبحلول سن الثامنة، كان قد تجاوز معلميه. هل يمكنك تخيل أن تكون طفلًا في جسم رجل بالغ؟ لا بد أن العبء النفسي كان هائلًا.
ما ي frustrates me في قصة وادلو هو كيف تعاملت معه المجتمع - مثل جذب غر
شاهد النسخة الأصليةوُلِدَ في تلك المدينة الصغيرة في إلينوي في عام 1918، لم يكن وادلو طويلًا فحسب - بل كان حالة طبية شاذة. أرسل غدده النخامية المفرطة النشاط جسده إلى حالة من النشاط المفرط، وبحلول سن الثامنة، كان قد تجاوز معلميه. هل يمكنك تخيل أن تكون طفلًا في جسم رجل بالغ؟ لا بد أن العبء النفسي كان هائلًا.
ما ي frustrates me في قصة وادلو هو كيف تعاملت معه المجتمع - مثل جذب غر