عند النظر إلى مصادر المياه في مراكز البيانات، يظل استخدام المياه المعالجة من البحر محدودًا جدًا. غالبًا ما تتدخل شبكة مياه المدينة في المنطقة التي يقع فيها المركز، أو مؤسسات إدارة المياه المحلية، أو مصادر المياه الجوفية. يمكن استخدام هذه المياه بشكل خاص في البنية التحتية للتبريد بطريقتين رئيسيتين: من خلال عمليات (تبخير) أو عمليات تبخير، أو من خلال أنظمة مغلقة تمامًا لتقليل فقدان المياه. يختلف اختيار النظام حسب توفر المياه الإقليمية والعوامل البيئية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
PseudoIntellectual
· 12-27 19:57
مركز البيانات يستهلك الكثير من الماء، لا عجب أن بعض المناطق تعاني من نقص المياه ولا أحد يهتم
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTRegretter
· 12-27 19:57
بصراحة، كان من الضروري أن نولي اهتمامًا لمشكلة استهلاك مراكز البيانات للمياه، كم من الوقت يمكن أن تدوم الاعتماد على المياه الجوفية فقط؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTRegretful
· 12-27 19:55
مركز البيانات يستهلك هذا القدر من الماء، لا عجب أن بعض الشركات الكبرى تتعرض للانتقادات الشديدة، كان من الأفضل استخدام مياه البحر، ماذا تفعل؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
NeonCollector
· 12-27 19:51
مركز البيانات يستهلك الكثير من الماء، وما زال يعتمد على أنظمة إمداد المياه التقليدية... من الأفضل أن نفكر في حلول أكثر استدامة.
عند النظر إلى مصادر المياه في مراكز البيانات، يظل استخدام المياه المعالجة من البحر محدودًا جدًا. غالبًا ما تتدخل شبكة مياه المدينة في المنطقة التي يقع فيها المركز، أو مؤسسات إدارة المياه المحلية، أو مصادر المياه الجوفية. يمكن استخدام هذه المياه بشكل خاص في البنية التحتية للتبريد بطريقتين رئيسيتين: من خلال عمليات (تبخير) أو عمليات تبخير، أو من خلال أنظمة مغلقة تمامًا لتقليل فقدان المياه. يختلف اختيار النظام حسب توفر المياه الإقليمية والعوامل البيئية.