تُشير إحدى مكاتب التداول الكبرى في وول ستريت إلى أن بيانات الوظائف القادمة ستكون نقطة التحول. رأيهم؟ إذا انخفضت أرقام التوظيف في أكتوبر أو نوفمبر قبل الاجتماع المقبل للاحتياطي الفيدرالي، فإن ذلك سيحسم الأمر بشكل أساسي لخفض سعر الفائدة. المنطق واضح—يجب أن يكون رقم أكتوبر الرئيسي أو معدل البطالة في نوفمبر كافيًا لتلبية العتبة المحددة في توقعات سبتمبر. تراقب الأسواق هذه الأرقام عن كثب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
Blockblind
· منذ 1 س
نحن في انتظار بيانات الوظائف، هذه الموجة قد تقرر خفض سعر الفائدة حقًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
PebbleHander
· منذ 6 س
ننتظر بيانات التوظيف لشهر أكتوبر ونوفمبر، وأشعر أن هذه المرة يمكن أن تغير الوضع حقًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
LonelyAnchorman
· منذ 6 س
ننتظر بيانات التوظيف في نوفمبر، فهذه هي النقطة الحاسمة حقًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FloorPriceNightmare
· منذ 6 س
فقط انتظر لترى كيف سيهبط بيانات التوظيف، الآن وول ستريت فعلاً وضعت ثروتها على المحك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
just_another_fish
· منذ 6 س
هل حقًا تعتبر بيانات التوظيف بهذه الأهمية؟ أشعر أن وول ستريت تثير القلق مرة أخرى.
تُشير إحدى مكاتب التداول الكبرى في وول ستريت إلى أن بيانات الوظائف القادمة ستكون نقطة التحول. رأيهم؟ إذا انخفضت أرقام التوظيف في أكتوبر أو نوفمبر قبل الاجتماع المقبل للاحتياطي الفيدرالي، فإن ذلك سيحسم الأمر بشكل أساسي لخفض سعر الفائدة. المنطق واضح—يجب أن يكون رقم أكتوبر الرئيسي أو معدل البطالة في نوفمبر كافيًا لتلبية العتبة المحددة في توقعات سبتمبر. تراقب الأسواق هذه الأرقام عن كثب.