يُعتَبَر التَعليم الجامعي في كَثير مِن الأحيان أَفضَل طَريق لِكَسب دُخُول مُتَفَوِّق عَلَى مَدى الحَياة و حُرِّيَّة مَالِيَّة، و يَبدو أَن الدُخُول الفِعلي يُؤَيِّد هَذا الأَمر. فَازَت مُسَار النَمُو للبِتكوين بِخِيار بَديل لِحُرِّيَّة مَالِيَّة. مَاذا لَو قُمنَا بِاستِثمَار البِتكوين بَدَلًا مِن الوَقت و الرُسوم الجامِعيَّة؟ ما الَّذي سَيُحَقِّق أَكثَر عائِدًا عَلى مَدى الحَياة؟