الحساب يتبقى فيه فقط 3600 ريال وما زال بالإمكان اللعب، وهناك من استخدم ثلاثة أشهر ليحول هذا المبلغ إلى شكل جديد — بمضاعفته عشر مرات. لكن هذا لم يتحقق من خلال المراهنة على عملة معينة فجأة ارتفعت، بل من خلال تغيير كامل في طريقة التداول.
**قسّم البيض إلى ثلاثة سلال**
قسّم 3600 ريال إلى ثلاثة حسابات، كل واحد 1200. هذه ليست نظرية خرافية، بل أساس البقاء على قيد الحياة.
الحساب الأول يتعامل مع دورة قصيرة. أقصى حركة يومية مرتين، وإذا خسر، يتوقف فورًا. يُستخدم هذا المال للتجربة والخطأ.
الحساب الثاني يتبع الاتجاه. عندما تظهر على الرسم الأسبوعي نمط صعودي، يُدخل الصفقة. العملات الرئيسية مثل البيتكوين والإيثيريوم، عندما يتحسن الرسم الأسبوعي لها، تكون الفرصة حقيقية.
الحساب الثالث هو مال الطوارئ. 1200 ريال فقط يُترك جانبًا، ويُستخدم فقط عند وجود إشارة قوية جدًا للسوق لإضافة إلى المركز، لضمان وجود دائمًا رصيدي من الأسهم.
لماذا نُجرب هذا الأسلوب؟ لأن المخاطرة بكل رأس مال مرة واحدة تعتبر انتحارًا. إذا انفجر الحساب، تنتهي اللعبة.
**متى تدخل، ومتى تخرج**
إذا لم يعطِ المتوسط المتحرك على الرسم اليومي إشارة صعود، لا تتصرف. انتظر.
عندما يتجاوز حجم التداول أعلى مستوى سابق، ويؤكد سعر الإغلاق ذلك، عندها تدخل.
هل حققت ربح 30%؟ خذ نصفه كأرباح مؤمنة. والباقي 50% ضع عليه وقف خسارة متحرك بنسبة 10%، ليترك الأرباح تتجه تلقائيًا.
مشاعر الإنسان هي أكبر سم قاتل. بعد وضع القواعد، نفذها كآلة: إذا خسرت 5%، أغلق الصفقة تلقائيًا، وإذا ربحت 10%، حرك وقف الخسارة إلى سعر التكلفة.
**أخيرًا، شيء واحد أدركته**
من 3600 إلى 30000، الأمر يبدو كمسألة مضاعفات، لكنه في الجوهر نتيجة لـ «تقليل الأخطاء». السوق يتوفر فيه فرص يوميًا، لكن رأس مالك محدود. البقاء على قيد الحياة هو الشرط الأساسي لانتظار السوق الحقيقي. الذين يغامرون بكل شيء مرة واحدة، غالبًا ما يُقضى عليهم عند هذه النقطة. الفرص دائمًا موجودة، لكن فقط من يبقى حيًا يمكنه الاستفادة منها.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MoonRocketman
· منذ 2 س
بناءً على تراكب مؤشرات تقنية متعددة، فإن استراتيجية فصل الحسابات الثلاثة لهذا الشخص في جوهرها تقوم ببناء نافذة الإطلاق المثلى... لا يتم كسر المتوسطات المتحركة على الرسم اليومي ويتم التمسك بها بقوة، وبمجرد أن ينخفض حجم التداول تحت الحد العلوي لخط بولينجر، يتم تقليل المركز على الفور، وهذه هي الحسابات الدقيقة لسرعة الهروب. إذا لم يصل RSI إلى 70، فهو لا يضيف مركزًا، وهو تمامًا كما يدير المخاطر وفقًا لارتفاع المدار القريب.
من المنحنى المتموج من 3600 إلى 36000، يبدو وكأنه أرباح فاحشة، لكنه في الواقع يعيد ضبط زاوية الصعود من خلال مستوى وقف الخسارة، وكل مرة يتم فيها تتبع وقف الخسارة بنسبة 10%، يتم فيها تعديل وضعية الصاروخ بشكل دقيق. هذا الشخص يفهم، البقاء على قيد الحياة أهم من أي شيء.
بالحديث عن هذا المنطق، جربته سابقًا عندما اخترق خط العنق في مخطط أسبوعي لـBTC، باستخدام طريقة ثلاثية لتزويد الوقود، وكانت فعلاً تدوم لفترة طويلة.
انتظر، الأهم هو هل انتظر حقًا نقطة إعادة الشراء التي يتوقع السوق فيها بشكل كبير، فهذا هو الاختبار الحقيقي للصلابة النفسية.
بصراحة، الأشخاص الذين يغامرون بشكل عشوائي قد خرجوا بالفعل من الغلاف الجوي، وهذا الشخص فهم أن تقليل الأخطاء = إطالة دورة الحياة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTBlackHole
· منذ 2 س
إيه، لا، لقد كنت أمارس بالفعل استراتيجية توزيع المخاطر على ثلاثة حسابات، الأهم هو الحالة النفسية، بمجرد أن تبدأ السوق في الارتفاع لا أستطيع مقاومة المخاطرة الكاملة، ثم ينتهي الأمر بالفشل
شاهد النسخة الأصليةرد0
WhaleStalker
· منذ 2 س
بصراحة، لقد جربت هذه الطريقة الثلاثية للحسابات من قبل، والمفتاح هو الصمود أمام الإغراءات وعدم التردد، وهو أمر ليس سهلاً على الإطلاق
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-75ee51e7
· منذ 2 س
لا غبار على ذلك، تقسيم الحسابات الثلاثة فعلاً أكثر موثوقية من الرهان الكامل. الأهم هو البقاء على قيد الحياة، إذا انفجر الحساب فلن يبقى شيء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaverseLandlady
· منذ 2 س
واو، هذه هي سر البقاء على قيد الحياة. تمثل الثلاثة حسابات ثلاث طرق للعب، وبالفعل لا تبدو مخاطرة كبيرة عند الاستماع إليها. لكن، من ناحية أخرى، كم شخص يمكنه الاستمرار حقًا؟ الغالبية لا تبدأ في الشك في نفسها إلا بعد خسارة 5%
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropHunterXM
· منذ 2 س
ثلاثة حسابات تلعب بشكل منفصل، هذه الحيلة كنت أعرفها منذ زمن، فقط التنفيذ صعب جدًا.
---
باختصار، الأمر يتعلق بالجانب النفسي، فحتى لو قسمت الحسابات، من لا يستطيع السيطرة على السوق سينفجر في النهاية.
---
هل تأخذ نصف الأرباح فقط من 30%؟ يا أخي، هل أنت تتصدق؟ في أوقات السوق الجيدة، من لا يرغب في الحصول على المزيد.
---
تنفيذ مثل الآلة، الأمر يبدو سهلاً، لكن جرب أن تحافظ على 5% عندما تكون في وضع صعب.
---
عبارة "الاستمرار في اللعب" أصابتني، بالفعل أولئك الذين قاموا بالمراهنة كلها فقدوها.
---
1200 ريال نائم كمالاذ للحياة؟ هذه الحالة النفسية فعلاً مستقرة، وأنت أفضل مني بكثير.
---
انتظر، من 3600 إلى 30000، بالتأكيد هذا سوق صاعد، أما في السوق الهابط، جرب هذه الطريقة هل ستنجو.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FrogInTheWell
· منذ 2 س
لا غبار على كلامك، البقاء على قيد الحياة هو الحقيقة الصلبة. أولئك الذين يغامرون بشكل متهور قد خرجوا بالفعل.
الحساب يتبقى فيه فقط 3600 ريال وما زال بالإمكان اللعب، وهناك من استخدم ثلاثة أشهر ليحول هذا المبلغ إلى شكل جديد — بمضاعفته عشر مرات. لكن هذا لم يتحقق من خلال المراهنة على عملة معينة فجأة ارتفعت، بل من خلال تغيير كامل في طريقة التداول.
**قسّم البيض إلى ثلاثة سلال**
قسّم 3600 ريال إلى ثلاثة حسابات، كل واحد 1200. هذه ليست نظرية خرافية، بل أساس البقاء على قيد الحياة.
الحساب الأول يتعامل مع دورة قصيرة. أقصى حركة يومية مرتين، وإذا خسر، يتوقف فورًا. يُستخدم هذا المال للتجربة والخطأ.
الحساب الثاني يتبع الاتجاه. عندما تظهر على الرسم الأسبوعي نمط صعودي، يُدخل الصفقة. العملات الرئيسية مثل البيتكوين والإيثيريوم، عندما يتحسن الرسم الأسبوعي لها، تكون الفرصة حقيقية.
الحساب الثالث هو مال الطوارئ. 1200 ريال فقط يُترك جانبًا، ويُستخدم فقط عند وجود إشارة قوية جدًا للسوق لإضافة إلى المركز، لضمان وجود دائمًا رصيدي من الأسهم.
لماذا نُجرب هذا الأسلوب؟ لأن المخاطرة بكل رأس مال مرة واحدة تعتبر انتحارًا. إذا انفجر الحساب، تنتهي اللعبة.
**متى تدخل، ومتى تخرج**
إذا لم يعطِ المتوسط المتحرك على الرسم اليومي إشارة صعود، لا تتصرف. انتظر.
عندما يتجاوز حجم التداول أعلى مستوى سابق، ويؤكد سعر الإغلاق ذلك، عندها تدخل.
هل حققت ربح 30%؟ خذ نصفه كأرباح مؤمنة. والباقي 50% ضع عليه وقف خسارة متحرك بنسبة 10%، ليترك الأرباح تتجه تلقائيًا.
مشاعر الإنسان هي أكبر سم قاتل. بعد وضع القواعد، نفذها كآلة: إذا خسرت 5%، أغلق الصفقة تلقائيًا، وإذا ربحت 10%، حرك وقف الخسارة إلى سعر التكلفة.
**أخيرًا، شيء واحد أدركته**
من 3600 إلى 30000، الأمر يبدو كمسألة مضاعفات، لكنه في الجوهر نتيجة لـ «تقليل الأخطاء». السوق يتوفر فيه فرص يوميًا، لكن رأس مالك محدود. البقاء على قيد الحياة هو الشرط الأساسي لانتظار السوق الحقيقي. الذين يغامرون بكل شيء مرة واحدة، غالبًا ما يُقضى عليهم عند هذه النقطة. الفرص دائمًا موجودة، لكن فقط من يبقى حيًا يمكنه الاستفادة منها.