#机构投资者战略布局 رؤية هذا المنظور، ومضت في ذهني تلك المشاهد من نهاية 2017. في ذلك الوقت، كان الجميع يتحدثون عن دورة التقسيم، كما لو كانت قانونا حديديا محفورا في السماء. القمم الثلاث في 2013 و2017 و2021 موجودة، والبيانات جميلة جدا لدرجة أن حدث النصف هو قانون الكون في هذا السوق. لكن عندما أنظر إلى الوراء الآن، كلمات ماركوس ثيلين أصابت كبد الهدف - الدورة لم تختف، بل خرجت فقط من الجسد.
يحدث التغيير الحقيقي في لحظة دخول المؤسسة. عشت عصر الهيمنة في قطاع التجزئة، عندما كانت المشاعر، والخوف من خوف الفرص، وقواتها تقود كل شيء. الآن الأمر مختلف، رغم أن المستثمرين المؤسسيين أصبحوا القوة المهيمنة لكنهم جلبوا نير العقلانية. من المنطقي أن يغمر خفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بالسيولة والأموال المتدفقة، لكن وضع هذا العام بارد. لم تعد المؤسسات تنظر فقط إلى إشارة واحدة، بل تزن مجموعة من المتغيرات المعقدة مثل تقلبات السياسات، السيولة الضيقة، وتسعير الأصول المخاطرة. تباطأت وتيرة دخول رأس المال، واختفى اللاوعي الجماعي الذي كان يدفع السوق إلى حالة من الانهيار.
الحركة الحدودية والجانبية تبدو عادية، لكنها توضح نقطة تحول عميقة - حيث انتقل السوق من اكتشاف الأسعار إلى هضم السعر. ضعف محرك النصف ليس خبرا سيئا، لكنه يعني أن السوق ينضج. لكن بالنسبة للأشخاص المعتادين على التقلبات العنيفة، هذا الملل يختبر الصبر. قبل أن تتحسن السيولة، علينا أن نضبط هذه المنطقة الرمادية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#机构投资者战略布局 رؤية هذا المنظور، ومضت في ذهني تلك المشاهد من نهاية 2017. في ذلك الوقت، كان الجميع يتحدثون عن دورة التقسيم، كما لو كانت قانونا حديديا محفورا في السماء. القمم الثلاث في 2013 و2017 و2021 موجودة، والبيانات جميلة جدا لدرجة أن حدث النصف هو قانون الكون في هذا السوق. لكن عندما أنظر إلى الوراء الآن، كلمات ماركوس ثيلين أصابت كبد الهدف - الدورة لم تختف، بل خرجت فقط من الجسد.
يحدث التغيير الحقيقي في لحظة دخول المؤسسة. عشت عصر الهيمنة في قطاع التجزئة، عندما كانت المشاعر، والخوف من خوف الفرص، وقواتها تقود كل شيء. الآن الأمر مختلف، رغم أن المستثمرين المؤسسيين أصبحوا القوة المهيمنة لكنهم جلبوا نير العقلانية. من المنطقي أن يغمر خفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بالسيولة والأموال المتدفقة، لكن وضع هذا العام بارد. لم تعد المؤسسات تنظر فقط إلى إشارة واحدة، بل تزن مجموعة من المتغيرات المعقدة مثل تقلبات السياسات، السيولة الضيقة، وتسعير الأصول المخاطرة. تباطأت وتيرة دخول رأس المال، واختفى اللاوعي الجماعي الذي كان يدفع السوق إلى حالة من الانهيار.
الحركة الحدودية والجانبية تبدو عادية، لكنها توضح نقطة تحول عميقة - حيث انتقل السوق من اكتشاف الأسعار إلى هضم السعر. ضعف محرك النصف ليس خبرا سيئا، لكنه يعني أن السوق ينضج. لكن بالنسبة للأشخاص المعتادين على التقلبات العنيفة، هذا الملل يختبر الصبر. قبل أن تتحسن السيولة، علينا أن نضبط هذه المنطقة الرمادية.