في 17 نوفمبر، كتب Raoul Pal، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Real Vision، أنه من المرجح أن يُجبر الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع على “إصلاح الأنابيب” لتجنب أزمة انقطاع التمويل في نهاية الشهر ونهاية العام. العملات الرقمية الآن تشبه أداة تمويل تعرضت لإدارة البنك، حيث الأسعار مليئة بخصم “انفجار الأنابيب”؛ بينما تدعم الأسهم الأمريكية مؤقتًا من خلال إعادة الشراء وصراع التصنيف في نهاية العام، ولكن إذا لم تُحل المشكلة على الفور، فإن سيناريو 2018/19 قد يتكرر في أي لحظة. المعركة الأعمق تدور في وزارة الخزانة: وزارة الخزانة تأمل الآن في التحكم في السيولة من خلال البنوك (زيادة القروض مفيدة لعامة الناس) بدلاً من الاعتماد على سياسة التيسير الكمي للاحتياطي الفيدرالي. هذا يسمح بأن تتماشى السياسة المالية مع السياسة النقدية تحت الهدف الرئيسي المتمثل في تحفيز العامة، بينما تستفيد وول ستريت من تآكل العملة، مما يزيد من قيمة الضمان. فوائد سياسة التيسير الكمي لن تتسرب إلى أيدي عامة الناس. إدارة السيولة أصبحت الآن مجرد لعبة سياسية، وليست لعبة سياسة نقدية. ملخص Raoul Pal يقول إن صانعي القرار الأمريكيين سيقومون “بإصلاح الأنابيب أولاً، ثم فتح الصمامات؛ التضخم في الأصول مؤجل فقط، لكنه لن يغيب.”
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مؤسس Real Vision: قد يُجبر الاحتياطي الفيدرالي (FED) على تعديل السياسة المالية لمنع وقوع أزمة سيولة، وأصبحت إدارة السيولة لعبة سياسية.
في 17 نوفمبر، كتب Raoul Pal، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Real Vision، أنه من المرجح أن يُجبر الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع على “إصلاح الأنابيب” لتجنب أزمة انقطاع التمويل في نهاية الشهر ونهاية العام. العملات الرقمية الآن تشبه أداة تمويل تعرضت لإدارة البنك، حيث الأسعار مليئة بخصم “انفجار الأنابيب”؛ بينما تدعم الأسهم الأمريكية مؤقتًا من خلال إعادة الشراء وصراع التصنيف في نهاية العام، ولكن إذا لم تُحل المشكلة على الفور، فإن سيناريو 2018/19 قد يتكرر في أي لحظة. المعركة الأعمق تدور في وزارة الخزانة: وزارة الخزانة تأمل الآن في التحكم في السيولة من خلال البنوك (زيادة القروض مفيدة لعامة الناس) بدلاً من الاعتماد على سياسة التيسير الكمي للاحتياطي الفيدرالي. هذا يسمح بأن تتماشى السياسة المالية مع السياسة النقدية تحت الهدف الرئيسي المتمثل في تحفيز العامة، بينما تستفيد وول ستريت من تآكل العملة، مما يزيد من قيمة الضمان. فوائد سياسة التيسير الكمي لن تتسرب إلى أيدي عامة الناس. إدارة السيولة أصبحت الآن مجرد لعبة سياسية، وليست لعبة سياسة نقدية. ملخص Raoul Pal يقول إن صانعي القرار الأمريكيين سيقومون “بإصلاح الأنابيب أولاً، ثم فتح الصمامات؛ التضخم في الأصول مؤجل فقط، لكنه لن يغيب.”