اختتمت الأسهم الأمريكية تداولاتها في 6 نوفمبر على انخفاض، حيث تراجع مؤشر ناسداك بنسبة 1.9% ليقود الخسائر، وتراجعت مؤشرات S&P 500 وداو جونز بشكل متزامن، مما أدى إلى ضغط على قطاعات التكنولوجيا والأسواق العامة على حد سواء.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
اختتمت الأسهم الأمريكية تداولاتها في 6 نوفمبر على انخفاض، حيث تراجع مؤشر ناسداك بنسبة 1.9% ليقود الخسائر، وتراجعت مؤشرات S&P 500 وداو جونز بشكل متزامن، مما أدى إلى ضغط على قطاعات التكنولوجيا والأسواق العامة على حد سواء.