عندما يقوم البنك المركزي بزيادة تشديد صمام السيولة، هناك مشروع يعيد تدفق الأموال - وبمعدل عائد.
معدل الفائدة مرتفع لدرجة مؤلمة، تدفق الدولار مثل مضخة المياه، السيولة تتراجع بشكل حاد. البنوك تتردد في إقراض، المؤسسات تراقب الوضع، الاقتصاد الحقيقي يكافح حتى للتنفس. هذه هي الحالة الحالية:
في المالية التقليدية، أصبح من الصعب كسب المال أكثر. سوق سلسلة الكتل؟ كلما زادت التقلبات، زادت الفرص.
قالت ميلان تلك الجملة بوضوح: العملة شديدة الضيق، والاقتصاد مؤلم للغاية. لكن بالنسبة لبعض المشاريع على السلسلة، فهذا هو بالضبط تذكرة دخول العصر الذهبي.
لماذا؟ لأن الطلب تم إخراجه - تزايد الطلب على الفائدة، وزيادة حدة المراهنة بالرافعة المالية، تضخم التقلبات مباشرة التدفق النقدي، وأصبح BTCFi ميناء حقيقي لرأس المال مع هامش أمان.
جميع نقاط الألم تدفع في اتجاه واحد: إدخال رأس المال إلى السلسلة، وإدخال الأموال في دورة الفائدة المركبة.
**تم قفل النظام المالي التقليدي، وقد تم فك القفل على السلسلة**
بمقارنة، ستعرف أين يكمن الفارق:
- **ارتفاع أسعار الفائدة**: انكماش الإقراض التقليدي وتقلص الإيرادات مقابل ارتفاع عائدات الإقراض على السلسلة - **تشديد السياسات**: السوق كئيب بلا فرص مقابل تزايد التقلبات وانفجار العوائد - **تضييق السيولة**: الأموال راقدة تصبح عبءًا مقابل الأموال التي تتجه إلى البلوكتشين وتستمر في جني الأرباح - **القلق الاقتصادي**: تآكل الميل للمخاطرة مقابل BTCFi لجذب السيولة في الفترات الاقتصادية السيئة
الآخرون يعتمدون على البنك المركزي للبقاء على قيد الحياة، بينما بعض المشاريع تستطيع أن تخلق دخلها الخاص من تقلبات السوق. كلما كان الوضع أكثر ضيقاً، زادت الأرباح.
**تتزايد المشتقات المشفرة، وإعادة توزيع التدفقات النقدية**
هناك عدة ميزات للمضاربة في عصر أسعار الفائدة المرتفعة: - حساسية الرافعة المالية في أعلى مستوى لها - تصادم مشاعر الشراء والبيع أقوى - التداول في العقود الآجلة أكثر كثافة - اندلاع مركز التسوية
هذه الميزات جميعها أدت إلى زيادة هائلة في الطلب على السيولة لعقود الفيوتر، والإقراض على السلسلة، وبروتوكول BTCFi.
كلما زادت الضغوطات الاقتصادية، زادت حيوية البلوكتشين. هذه ليست مفارقة، بل منطق جديد.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عندما يقوم البنك المركزي بزيادة تشديد صمام السيولة، هناك مشروع يعيد تدفق الأموال - وبمعدل عائد.
معدل الفائدة مرتفع لدرجة مؤلمة، تدفق الدولار مثل مضخة المياه، السيولة تتراجع بشكل حاد. البنوك تتردد في إقراض، المؤسسات تراقب الوضع، الاقتصاد الحقيقي يكافح حتى للتنفس. هذه هي الحالة الحالية:
في المالية التقليدية، أصبح من الصعب كسب المال أكثر.
سوق سلسلة الكتل؟ كلما زادت التقلبات، زادت الفرص.
قالت ميلان تلك الجملة بوضوح: العملة شديدة الضيق، والاقتصاد مؤلم للغاية. لكن بالنسبة لبعض المشاريع على السلسلة، فهذا هو بالضبط تذكرة دخول العصر الذهبي.
لماذا؟ لأن الطلب تم إخراجه -
تزايد الطلب على الفائدة، وزيادة حدة المراهنة بالرافعة المالية، تضخم التقلبات مباشرة التدفق النقدي، وأصبح BTCFi ميناء حقيقي لرأس المال مع هامش أمان.
جميع نقاط الألم تدفع في اتجاه واحد: إدخال رأس المال إلى السلسلة، وإدخال الأموال في دورة الفائدة المركبة.
**تم قفل النظام المالي التقليدي، وقد تم فك القفل على السلسلة**
بمقارنة، ستعرف أين يكمن الفارق:
- **ارتفاع أسعار الفائدة**: انكماش الإقراض التقليدي وتقلص الإيرادات مقابل ارتفاع عائدات الإقراض على السلسلة
- **تشديد السياسات**: السوق كئيب بلا فرص مقابل تزايد التقلبات وانفجار العوائد
- **تضييق السيولة**: الأموال راقدة تصبح عبءًا مقابل الأموال التي تتجه إلى البلوكتشين وتستمر في جني الأرباح
- **القلق الاقتصادي**: تآكل الميل للمخاطرة مقابل BTCFi لجذب السيولة في الفترات الاقتصادية السيئة
الآخرون يعتمدون على البنك المركزي للبقاء على قيد الحياة، بينما بعض المشاريع تستطيع أن تخلق دخلها الخاص من تقلبات السوق. كلما كان الوضع أكثر ضيقاً، زادت الأرباح.
**تتزايد المشتقات المشفرة، وإعادة توزيع التدفقات النقدية**
هناك عدة ميزات للمضاربة في عصر أسعار الفائدة المرتفعة:
- حساسية الرافعة المالية في أعلى مستوى لها
- تصادم مشاعر الشراء والبيع أقوى
- التداول في العقود الآجلة أكثر كثافة
- اندلاع مركز التسوية
هذه الميزات جميعها أدت إلى زيادة هائلة في الطلب على السيولة لعقود الفيوتر، والإقراض على السلسلة، وبروتوكول BTCFi.
كلما زادت الضغوطات الاقتصادية، زادت حيوية البلوكتشين. هذه ليست مفارقة، بل منطق جديد.