#数字货币市场回升 في 25 أكتوبر، أصدرت وكالة التصنيف الدولية موديز خبرًا يفيد بأنها قررت إبقاء تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا عند Aa3، ولكنها خفضت النظرة المستقبلية للتصنيف من "مستقرة" إلى "سلبية". وهذا يجعل موديز ثالث وكالة تصنيف دولية رئيسية تقوم بتعديل تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا في الآونة الأخيرة. قبل ذلك، قامت وكالة فيتش وستاندرد آند بورز بخفض تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا بمقدار درجة واحدة إلى "A+"، ومنحتها نظرة مستقبلية "مستقرة".
أشارت موديز في تقريرها التحليلي إلى أن تخفيض توقعات التصنيف يعكس القلق بشأن استمرار تآكل قدرة الحكومة الفرنسية على الحكم، واحتمال تراجع الإصلاحات الهيكلية. وأشارت الوكالة بشكل خاص إلى أن "الانقسام السياسي الطويل الأمد في فرنسا" قد يؤثر على فعالية عمل المؤسسات الوطنية، كما أصدرت تحذيراً بشأن العجز المالي الفرنسي الذي بقي مرتفعاً لفترة طويلة.
في هذا الصدد، أدلى وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، برونو لومير، ببيان في ذلك اليوم ردًا على ذلك، حيث قال إن قرار موديز هذا يوضح بجلاء "أن فرنسا بحاجة ماسة إلى التوصل إلى توافق بشأن القضايا المتعلقة بالميزانية". وأكد على أن الحكومة ستلتزم بالوعد للحد من العجز المالي إلى 5.4% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2025، وستعمل على خفض هذه النسبة إلى أقل من 3% وفقًا للمعايير الأوروبية بحلول عام 2029.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DuckFluff
· 10-26 21:29
حقًا أصبحت متوترًا هذه المرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
RetroHodler91
· 10-25 15:00
فرنسا هبوط هبوط...啧啧
شاهد النسخة الأصليةرد0
DefiOldTrickster
· 10-25 15:00
هل لا يزال الحمقى في عالم العملات الرقمية يأملون في الهروب من هذه السوق القديمة؟
#数字货币市场回升 في 25 أكتوبر، أصدرت وكالة التصنيف الدولية موديز خبرًا يفيد بأنها قررت إبقاء تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا عند Aa3، ولكنها خفضت النظرة المستقبلية للتصنيف من "مستقرة" إلى "سلبية". وهذا يجعل موديز ثالث وكالة تصنيف دولية رئيسية تقوم بتعديل تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا في الآونة الأخيرة. قبل ذلك، قامت وكالة فيتش وستاندرد آند بورز بخفض تصنيف الائتمان السيادي لفرنسا بمقدار درجة واحدة إلى "A+"، ومنحتها نظرة مستقبلية "مستقرة".
أشارت موديز في تقريرها التحليلي إلى أن تخفيض توقعات التصنيف يعكس القلق بشأن استمرار تآكل قدرة الحكومة الفرنسية على الحكم، واحتمال تراجع الإصلاحات الهيكلية. وأشارت الوكالة بشكل خاص إلى أن "الانقسام السياسي الطويل الأمد في فرنسا" قد يؤثر على فعالية عمل المؤسسات الوطنية، كما أصدرت تحذيراً بشأن العجز المالي الفرنسي الذي بقي مرتفعاً لفترة طويلة.
في هذا الصدد، أدلى وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، برونو لومير، ببيان في ذلك اليوم ردًا على ذلك، حيث قال إن قرار موديز هذا يوضح بجلاء "أن فرنسا بحاجة ماسة إلى التوصل إلى توافق بشأن القضايا المتعلقة بالميزانية". وأكد على أن الحكومة ستلتزم بالوعد للحد من العجز المالي إلى 5.4% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2025، وستعمل على خفض هذه النسبة إلى أقل من 3% وفقًا للمعايير الأوروبية بحلول عام 2029.