في نهاية هذا الأسبوع، يركز الاقتصاديون على استقرار الاقتصاد الفرنسي، حيث أن حكومة هذه الدولة الرئيسية في الاتحاد الأوروبي على وشك الانهيار في محاولتها للتعامل مع مستويات الدين المرتفعة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في نهاية هذا الأسبوع، يركز الاقتصاديون على استقرار الاقتصاد الفرنسي، حيث أن حكومة هذه الدولة الرئيسية في الاتحاد الأوروبي على وشك الانهيار في محاولتها للتعامل مع مستويات الدين المرتفعة.