مؤخراً، أوضح مدير أبحاث الاستثمار في إحدى أكبر شركات التحوط العالمية في مقابلة تلفزيونية العوامل الثلاثة الرئيسية التي تأخذها الشركة في الاعتبار عند استثمارها في بيتكوين.
الشرط الأساسي هو الانخفاض الملحوظ في تقلبات البيتكوين. حاليًا، يبلغ نطاق تقلبات البيتكوين حوالي عشرة أضعاف الدولار، وحتى أكثر حدة من تقلبات بعض العملات في الأسواق الناشئة. وأكد المدير أنه لكي تصبح البيتكوين أداة فعالة في محفظة استثمار متنوعة، يجب أن تعزز استقرارها أولاً.
ثانياً، يحتاج سوق البيتكوين إلى سيولة أعلى. أخيراً، فإن الإطار التنظيمي الواضح هو أيضاً أمر لا غنى عنه. وأشارت إلى أنه مع تحسين نظام الرقابة في مجال العملات المشفرة، سيجذب ذلك مجموعة متنوعة من المستثمرين، مما يعزز سيولة السوق ويساعد في تقليل تقلب الأسعار. من بين هذه العوامل الثلاثة، تعتبر وضوح التنظيم هو النقطة الأكثر أهمية، لكن لا يزال من غير الواضح متى يمكن أن يتم تنفيذ السياسات ذات الصلة.
عبرت مديرة الأبحاث هذه عن رأيها في طبيعة بيتكوين. تعتقد أن بيتكوين لا تتوافق مع تعريف العملات التقليدية، ولكن مع مرور الوقت، قد تتطور تدريجياً لتصبح وجوداً يشبه "الذهب الرقمي".
من الجدير بالذكر أن شركة الصناديق تأسست في منتصف السبعينات من القرن الماضي، وتدير الآن أصولًا تزيد قيمتها عن 1500 مليار دولار. في الشهر الماضي، صرح مؤسس الشركة علنًا أن البيتكوين هو "اختراع استثنائي" ويستحق متابعة وثيقة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تحليل أكبر صناديق التحوط العالمية لثلاثة عوامل رئيسية لاستثمار بيتكوين
مؤخراً، أوضح مدير أبحاث الاستثمار في إحدى أكبر شركات التحوط العالمية في مقابلة تلفزيونية العوامل الثلاثة الرئيسية التي تأخذها الشركة في الاعتبار عند استثمارها في بيتكوين.
الشرط الأساسي هو الانخفاض الملحوظ في تقلبات البيتكوين. حاليًا، يبلغ نطاق تقلبات البيتكوين حوالي عشرة أضعاف الدولار، وحتى أكثر حدة من تقلبات بعض العملات في الأسواق الناشئة. وأكد المدير أنه لكي تصبح البيتكوين أداة فعالة في محفظة استثمار متنوعة، يجب أن تعزز استقرارها أولاً.
ثانياً، يحتاج سوق البيتكوين إلى سيولة أعلى. أخيراً، فإن الإطار التنظيمي الواضح هو أيضاً أمر لا غنى عنه. وأشارت إلى أنه مع تحسين نظام الرقابة في مجال العملات المشفرة، سيجذب ذلك مجموعة متنوعة من المستثمرين، مما يعزز سيولة السوق ويساعد في تقليل تقلب الأسعار. من بين هذه العوامل الثلاثة، تعتبر وضوح التنظيم هو النقطة الأكثر أهمية، لكن لا يزال من غير الواضح متى يمكن أن يتم تنفيذ السياسات ذات الصلة.
عبرت مديرة الأبحاث هذه عن رأيها في طبيعة بيتكوين. تعتقد أن بيتكوين لا تتوافق مع تعريف العملات التقليدية، ولكن مع مرور الوقت، قد تتطور تدريجياً لتصبح وجوداً يشبه "الذهب الرقمي".
من الجدير بالذكر أن شركة الصناديق تأسست في منتصف السبعينات من القرن الماضي، وتدير الآن أصولًا تزيد قيمتها عن 1500 مليار دولار. في الشهر الماضي، صرح مؤسس الشركة علنًا أن البيتكوين هو "اختراع استثنائي" ويستحق متابعة وثيقة.