مرت 17 سنة، وأحيانًا لا زلت أحلم بامتحان القبول الجامعي.


لا زالت مشهد كتابة المقال في امتحان القبول الجامعي واضحًا أمامي.
كان الوقت قد اقترب من النهاية، وكانت المقالة قد كتبت حوالي 400 كلمة فقط.
سمعت تذكير المعلم المراقب
كنت في حالة من الارتباك التام
اليد لم تعد تستمع للأوامر
اكتب بعض الأحرف الصينية العشوائية التي يمكن أن تخطر على بالي
فقط لجمع 800 كلمة
سنعرف بعد الامتحان
انتهيت
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت