تواصل MyShell تحقيق الريادة في مجال Web3 × AI، حيث تقدم ابتكارات متواصلة من خلال منهجياتها الفريدة في التطوير والتطبيق. منذ إطلاق ShellAgent 2.0 في يوليو وحتى أحدث تكامل لها مع Nano-banana، تؤكد MyShell أنها لا تواكب اتجاهات مؤقتة، بل تدفع النمو عبر ابتكارات المنتجات واستراتيجيات النظام البيئي. وبناءً على أحدث مقارنة رسمية لنموذج Banana، نستعرض مسيرة MyShell في بناء النظام البيئي، ونشر المنتجات، وصولًا إلى محطات التحول التجاري.

على مدى العامين الماضيين، تطورت المنافسة في توليد الصور بالذكاء الاصطناعي من التركيز الحصري على "مقاييس النماذج الفردية" إلى التركيز على "تجربة المنصة وتطوير النظام البيئي". لم يعد معيار جودة إنتاج المستخدمين يعتمد فقط على النماذج الأساسية، بل بات يُقاس بمدى دمج هذه القدرات ضمن سير العمل، القوالب، وعملاء الذكاء الاصطناعي القابلة للتخصيص، مما يقلل الحواجز ويوفر ثباتاً أكبر للمبدعين. وتبرز MyShell في هذا النموذج الجديد.

لماذا تتفوق تجربة MyShell في توليد الصور بأسلوب الذكاء الاصطناعي على Nano-Banana؟

ترتكز ميزة MyShell في إنشاء الصور على إطار العمل الخاص بالحالة ومجموعة ShellAgent. تفكك هذه الأدوات الجوهرية هندسة الطلبات المعقدة إلى قوالب وسير عمل، فتتيح للمستخدمين توليد صورهم المرغوبة بكفاءة، مع تقليل التجربة والخطأ، والمحافظة على الأسلوب الفني، وتعزيز الإنتاجية. يدعمها مجتمع مبتكري الذكاء الاصطناعي اللامركزي، فتضمن MyShell إعادة إنتاج كل نمط فني بأمانة، وتحوّل الطابع الاحتمالي لتوليد الصور عبر الذكاء الاصطناعي إلى نتائج موثوقة وقابلة للتكرار.

سهولة

في بيئات النماذج الفردية التقليدية، يتطلب تكرار الصور المنتشرة أوامر مطولة وجولات عدة للضبط الدقيق. عبر MyShell، يتم تبسيط هذه الخطوات في قوالب قابلة للتخصيص، تتيح توليد الصور بشكل شبه فوري بضغطة واحدة. ووفقًا لتعليقات المستخدمين، غالبًا ما يتخطى المبتكرون جولتين إلى ثلاث جولات من المحاولات الزائدة.

سرعة

يعمل MyShell على تحسين وتكرار الطلبات تلقائيًا في الخلفية، مع دمج الضبط الدقيق بتقنية LoRA لتسريع توليد الصور. وتظهر اختبارات المنصة تحسن الكفاءة الإجمالية بنسبة تتراوح بين 50% و80% مقارنة بسير العمل المبني على نموذج واحد.

موثوقية

في مشاريع الصور المتعددة، يحافظ MyShell على ثبات الشخصية والأسلوب الفني، وهو أمر مهم لمبتكري القصص المصورة ومصممي العلامات التجارية. وتشير اختبارات المجتمع إلى أن معدل الاتساق يتجاوز 80%.

بهذه الميزات، أصبحت MyShell بنية تحتية أساسية لمبتكري الذكاء الاصطناعي، وليست مجرد أداة لاستدعاء النماذج.

النظام البيئي اللامركزي للذكاء الاصطناعي: منصة مفتوحة تتيح إمكانيات جديدة

على عكس المنصات المغلقة التي تعتمد على نموذج واحد، اختارت MyShell نهج اللامركزية. تتيح المنصة للمبدعين استدعاء ودمج نماذج مفتوحة المصدر عديدة، وتغليفها بسرعة في وكلاء تفاعليين باستخدام سير العمل وأدوات ShellAgent. هذا يقلل الحواجز أمام المبدعين للنشر والإنتاج، فيما يستفيد المستخدمون العاديون من تفاعل مباشر وسهل عبر واجهة مصممة بعناية.

بحلول منتصف عام 2025 (UTC)، تفيد البيانات العامة بأن MyShell تستضيف ملايين المستخدمين وأكثر من 100,000 مبتكر، مع نشر أكثر من 200,000 وكيل (Agent). يُنشئ النظام البيئي دورة متواصلة: يواصل المبدعون الإنتاج، ويتفاعل المستخدمون بفاعلية ويقدمون الملاحظات، مما يحفز المجتمع على التطوير المستمر. في قطاع Web3+AI، يمنح النموذج اللامركزي قيمة المنصة من شبكة ناشطة من المبدعين والمستخدمين وليس عبر نموذج واحد فقط.

شبكة عالمية: توحيد الفنانين ومطوري الذكاء الاصطناعي

الصور التي يولدها الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية طبيعتها عابرة للحدود؛ ويجسد مجتمع MyShell هذا المبدأ. حيث تجمع المنصة مبدعين ومستخدمين من أمريكا الشمالية وكوريا واليابان والصين، ممن يوظفون الأدوات باستمرار ويبتكرون أنماطًا جديدة. كما تعاونت MyShell مع مؤسسات مثل WaytoAGI، لتؤكد أن التعاون في الذكاء الاصطناعي يتخطى الحدود الوطنية.

في مايو 2025 (UTC)، وقعت MyShell اتفاقيات مع نخبة من الفنانين الرقميين الدوليين، من بينهم DynamicWang، لزيادة تكامل الفنانين المحترفين مع المنصة. وعلى صعيد المجتمع، يبقى التفاعل نشطًا؛ فعلى سبيل المثال، يعقد المبدعون الناطقون بالماندرين جلسات أسبوعية للنقاش والتبادل الإبداعي. وفي نطاق أوسع، تتيح الفعاليات العالمية التي تستضيفها MyShell للمطورين والمبدعين التعاون وطرح وكلاء عمليين حديثين.

من الفنانين إلى المطورين، ومن المجتمعات المحلية إلى المؤسسات الكبرى، يعكس نظام MyShell البيئي التفاعل العالمي بين الثقافات والمناطق، ويتطور ليصبح شبكة إبداعية دولية.

ملاحظة: الابتكار التجاري المستدام والنجاحات المتميزة

يتجاوز تطوير MyShell المنتجات ليضع مسارًا تجاريًا واضحًا في مشهد Web3+AI. فقد أطلقت المنصة باقات اشتراك تتراوح بين 6.99 دولار أمريكي شهريًا و499 دولار أمريكي شهريًا، لتلبي احتياجات الأفراد والمبدعين المحترفين والمؤسسات، مع هياكل أسعار شفافة تسهم في تحسين ميزات المنتج وتحفيز النظام البيئي.

مقارنة مع Midjourney (10–60 دولار أمريكي شهريًا وتقييم يفوق مليار دولار أمريكي) وRunway (إيرادات متكررة سنوية تقارب 90 مليون دولار أمريكي)، تتبع MyShell مسار نمو مدروس. ويؤكد فريق MyShell ونظامها البيئي أن منصات Web3+AI التي تبني منتجات مميزة، وتثبت نماذج أعمالها، وتعزز تفاعل المجتمع العميق هي من تمتلك القدرة على التفوق في السوق وتحقيق نجاح طويل الأمد.

بيان:

1. تمت إعادة نشر هذه المقالة من BlockBeats، وتظل حقوق النشر محفوظة للمؤلف الأصلي SignalY. لأي استفسارات حول إعادة النشر، يرجى التواصل مع فريق Gate Learn ليتم التعامل معها وفق الإجراءات الرسمية.
2. تنويه: كافة الآراء والمعلومات الواردة تعكس وجهة نظر الكاتب فقط ولا تشكل نصيحة استثمارية بأي شكل.
3. قام فريق Gate Learn بترجمة نسخ لغات أخرى من هذه المقالة. ما لم يسمح بذلك صراحة من Gate، لا يجوز نسخ المقالات المترجمة أو توزيعها أو الاستيلاء عليها.